من الإرهاب إلى الفتنة: عادل الحسني ورقصة الشيطان

تقارير - منذ 3 شهر

عدن ، عين الجنوب| خاص. 


 منذ فترة طويلة، كان عادل الحسني معروفاً بنشاطه الإرهابي وتورطه في العديد من العمليات التي استهدفت الأمن والاستقرار. واليوم، يظهر الحسني بوجه جديد، مُحرّض على الفتنة وزرع الكراهية بين أبناء الجنوب، مستخدماً منصات التواصل الاجتماعي كأداة لنشر سُمومه. 


عادل الحسني: إرهابي بالأمس، مُحرّض على الفتنة اليوم!.


من كان يظن أن الحسني الذي كان يُعد بالأمس إرهابياً خطيراً، سيصبح اليوم محركاً رئيسياً للفتنة؟ بفضل دعم قطر الخفي، تحول الحسني إلى عنصر مُحرّض، ينشر الكراهية والتفرقة بين أبناء الشعب. 


عادل الحسني: سمّ الفتنة يتدفق من منصات التواصل، يهدد نسيج الجنوب!


لا يتوقف الحسني عن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لبث سمومه، محاولاً تمزيق النسيج الاجتماعي للجنوب، تحولت منصاته إلى مسرح لنشر الأكاذيب والمعلومات المضللة، مما يهدد استقرار وأمن المنطقة.


 الحسني: لعبة قطرية خبيثة... تُحرّك خيوط الفتنة في الجنوب!


من خلف الكواليس، تظهر اليد القطرية وهي تحرك خيوط الفتنة في الجنوب، مستغلة الحسني كأداة لتنفيذ أجنداتها. لعبة خبيثة تهدف إلى زعزعة استقرار الجنوب وإثارة الفوضى. 


الحسني: يبيع روحه للشيطان... مقابل نشر الفتنة!


لم يتردد الحسني في بيع روحه للشيطان، متجرداً من كل القيم والأخلاق، مقابل نشر الفتنة بين أبناء الجنوب. بأفعاله الشنيعة، يثبت أنه مستعد للقيام بأي شيء لتحقيق أهدافه الخبيثة. 


عادل الحسني يستغل منصات التواصل لنشر الفتنة بين أبناء الجنوب. 


منصات التواصل الاجتماعي أصبحت ملعباً مفتوحاً للحسني، يستغلها لنشر الكراهية والتحريض على الفتنة. يستخدم الحسني كل وسيلة متاحة لبث الفرقة والاضطراب بين أبناء الجنوب. تحولت حسابات الحسني على وسائل التواصل الاجتماعي إلى بؤر للفتنة.


كل منشور وكل تغريدة تحمل في طياتها دعوة للفرقة والتحريض، في محاولة منه لهدم الاستقرار والسلم الاجتماعي. 


عادل الحسني ينشر معلومات مضللة وأخبار كاذبة لزعزعة أمن الجنوب!.



لا يتوانى الحسني عن نشر المعلومات المضللة والأخبار الكاذبة عبر منصات التواصل، في محاولة لزرع الفوضى وزعزعة أمن الجنوب. أكاذيب تُشعل نار الفتنة وتزيد من حدة التوتر بين أبناء الوطن. من خلال استغلال منصات التواصل الاجتماعي، يحاول الحسني تمزيق الوحدة بين أبناء الجنوب. يسعى جاهداً لبث الكراهية والتفرقة، في محاولة يائسة لهدم النسيج الاجتماعي المتماسك. تحولت وسائل التواصل الاجتماعي إلى أداة بيد الحسني لنشر الفتنة وزرع الكراهية بين أبناء الجنوب. كل منشور وكل تعليق يحمل في طياته دعوة للتحريض وإثارة الفوضى، مما يهدد استقرار المنطقة وسلامتها. 

فيديو